فيتنام :احتياجات وتحديات الدعوة

عملت السلطات الشيوعيّة على عزل المسلمين الفيتناميين بشكل منظم عن بقية المسلمين في العالم، فمد جسور التواصل معهم لتقديم العون والمساعدة، واحدة من الاحتياجات الرئيسة. قلة المدرسين والدعاة المؤهلين من أهل البلد، مما خلق صعوبات في تعليم الأطفال بشكل جيد، وفي تأهيل أجيال جديدة من الدعاة الأكْفاء. الفقر الذي يعاني منه المسلمون في فيتنام دفع الكثير منهم إلى عدم إكمال تعليمهم، مما جعل المسلمين أصحاب التعليم العالي قلة قليلة جدًّا.

24/02/2025 11 0
  • عملت السلطات الشيوعيّة على عزل المسلمين الفيتناميين بشكلٍ منظم عن بقية المسلمين في العالم، فمدّ جسور التواصل معهم لتقديم العون والمساعدة واحدةٌ من الاحتياجات الرئيسة.
  • قلة المدرسين والدعاة المؤهلين من أهل البلد، مما خلق صعوبات في تعليم الأطفال بشكلٍ جيد، وفي تأهيل أجيال جديدة من الدعاة الأكفاء.
  • الفقر الذي يعاني منه المسلمون في فيتنام دفع الكثير منهم إلى عدم إكمال تعليمهم، مما جعل المسلمين أصحاب التعليم العالي قلّةً قليلةً جدًّا.
  • يقتصر التعليم الإسلاميّ في فيتنام على المساجد فقط، فلا توجد مدارس ولا مراكز إسلاميّة.
  • تمارس السلطات الرسميّة تقييدًا على وصول المساعدات من المنظمات الخيريّة الإسلاميّة إلى المسلمين، مما ساهم في تفاقم الأزمة المعيشيّة والاجتماعيّة التي يعيشها المسلمون.
  • عدم وجود المسلمين في تجمعٍ سكانيّ أو منطقة واحدة يصعّب أعمال الدعم والمساعدة.
  • تشكل صعوبة الحصول على الترخيص تحدّيًا أمام إمكانية العمل الخيريّ في فيتنام.
قم بتحميل تطبيق جراب الآن
s