- عملت السلطات الشيوعيّة على عزل المسلمين الفيتناميين بشكلٍ منظم عن بقية المسلمين في العالم، فمدّ جسور التواصل معهم لتقديم العون والمساعدة واحدةٌ من الاحتياجات الرئيسة.
- قلة المدرسين والدعاة المؤهلين من أهل البلد، مما خلق صعوبات في تعليم الأطفال بشكلٍ جيد، وفي تأهيل أجيال جديدة من الدعاة الأكفاء.
- الفقر الذي يعاني منه المسلمون في فيتنام دفع الكثير منهم إلى عدم إكمال تعليمهم، مما جعل المسلمين أصحاب التعليم العالي قلّةً قليلةً جدًّا.
- يقتصر التعليم الإسلاميّ في فيتنام على المساجد فقط، فلا توجد مدارس ولا مراكز إسلاميّة.
- تمارس السلطات الرسميّة تقييدًا على وصول المساعدات من المنظمات الخيريّة الإسلاميّة إلى المسلمين، مما ساهم في تفاقم الأزمة المعيشيّة والاجتماعيّة التي يعيشها المسلمون.
- عدم وجود المسلمين في تجمعٍ سكانيّ أو منطقة واحدة يصعّب أعمال الدعم والمساعدة.
- تشكل صعوبة الحصول على الترخيص تحدّيًا أمام إمكانية العمل الخيريّ في فيتنام.