• انتشار الجهل بصفة عامة، والجهل بأحكام الدين بصفة خاصة.
• انعدام المتخصصين والمؤهلين في العديد من المجالات الحيوية، خاصة في التقنيّة، ولذلك لا توجد مواقع وتطبيقات إسلامية كافية.
• السعي المتزايد من قبل المتطرفين الهندوس الموجودين في الهند؛ للتضييق على المسلمين في نيبال، ونشر الإسلاموفوبيا في صفوف المجتمع النيبالي.
• طبيعة نيبال الجبلية التي تضع عائقًا أمام الدعاة والمشاريع الدعوية.
• يعتبر بناء مناهج إسلامية شرعية معتمدة ومعترف بها من الجهات الحكوميّة من المطالب والاحتياجات الهامة للمسلمين في نيبال؛ نظرًا لتفرق وتشتت المناهج الموجودة، وعدم الاعتراف الرسمي بها.
• عدم وجود فرص عمل عادلة للخريجين من حملة الدكتوراه في مجال الشريعة والتاريخ واللغة العربيّة، حيث يعملون في تعليم الأطفال.
• تأثر المسلمين بالنشاط التبشيري الكبير (في مجال الطب والتعليم)، إضافة لتأثير التعايش ومعاشرة الهندوسيّة والبوذية عليهم، مما يشكل عبئًا إضافيًّا على الدعاة والمشاريع الدعوية.
• هناك جهود ونشاطات دعوية متوسطة مستمرة منذ عشرين سنة لطوائف مثل الشيعة والقاديانية.
• هناك حاجة لوجود دراسات ميدانية مباشرة عن الوضع في نيبال.