• يجب على الراغبين في العمل الدعوي في إيطاليا مراعاة الحساسية الدينية، نظرًا لوجود الفاتيكان )قلب العالم النصراني الكاثوليكي( هناك، وللعداء والصراع التاريخي بين الشرق والغرب، وانعكاسه على فئات لا بأس بها من المجتمع الإيطالي.
• إنشاء قنوات وإعداد حلقات هادفة وموجهة على موقع »YouTube«، ودعم صانعي المحتوى الناطقين باللغة الإيطالية، من أجل الوصول لأكبر شريحة ممكنة من الناطقين بها وإيصال الدعوة إليهم.
• الجالية المغربية لها حضور كبير في إيطاليا، وهي من أكبر الجاليات الإسلامية هناك، ويزيد عدد أفرادها عن 300 ألف، مما يقتضي مراعاة هذا الأمر، وضرورة تشجيع ودعم الدعاة من أبناء هذه الجالية لتكثيف الجهود الدعوية بينهم للتأثير عليهم.
• تأسيس كيان أو رابطة قوية تجمع المنظمات الإسلامية المتناثرة، في إطار قوي يهتم بالمسلمين، ويربطهم اجتماعيًّا وثقافيًّا ودينيًّا وتعليميًّا ومهنيًّا، ويدافع عنهم على المستوى السياسي والواقعي.
• تكثيف الحضور الإعلامي الإسلامي، من خلال المشاركة في برامج مختلفة ومتنوعة عبر قنوات التلفزة الإيطالية، خاصة تلك البرامج المتعلقة بالشأن الإسلامي والديني.
• تطوير العلاقة مع المؤسسات القانونية والحقوقية الداخلية والدولية، وتطوير الوعي القانوني لدى المسلمين؛ للحصول على حقوق الجالية أسوة بأتباع بقية الأديان.
